طاهر عقيلي

لايمكن لصفة (مكوّع) أن تشمل هذا الشخص، فهو تخطى التكويع والتلوّن بمراحل كثيرة، من يدخل إلى حساب “طارق عقيلي” على فيسبوك ويعود إلى قبل تاريخ التحرير بأيام قليلة، يشاهد سجل حافل وطويل بزياراته الشخصية لضباط عسكريين وأمنيين في حلب وحمص ودمشق، ونشاهد في حسابه مئات المنشورات التي يمتدح فيها ميليشات النظام البائد وقائده بشار الأسد، لا نعلم كيف يمكن لشخص أن يكون متلوّن بهذه الطريقة الفظيعة، ولكن لابد من التحقيق معه لأنه يمتلك معلومات واسعة حول الضباط العسكريين ولابد بأنه كان يربطه معهم عمل ما

شارك بفضحهم على السوشال ميديا

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *