من قرية طيبة الإمام بريف حماة الشمالي، أحد شبيحة القرية، حيث مارس التشبيح وانتهاك حقوق أهلها لأكثر من عشر سنوات، ولم تسلم منه حتى جيرانه. هرب مع جميع إخوته، وكان برفقته مجموعة من الشباب الذين عملوا على نهب أرزاق ومحاصيل أهل القرية، وهم معروفون بأسمائهم وأفعالهم، ارتكب العديد من الجرائم أثناء مشاركته مع الفصائل العسكرية، وكان يسكن في الجهة الجنوبية من القرية.
اترك ردّاً